فى خندق الاعوام مرَّت نارهم
لكن بدون أي ريحٍ فى قرى
ترجو عناقيد العلى تلقيحها
لتطعم الجوعى هنا سرباً سرى
ترنو لنار المجد فى إشعالها
تعلى سهام الحب فى وقف الكرى
ريح بلا ريح روت فينا هنا
طوفوا صحاف المجد فى عتق الثرى
الشاعر على السيد
لكن بدون أي ريحٍ فى قرى
ترجو عناقيد العلى تلقيحها
لتطعم الجوعى هنا سرباً سرى
ترنو لنار المجد فى إشعالها
تعلى سهام الحب فى وقف الكرى
ريح بلا ريح روت فينا هنا
طوفوا صحاف المجد فى عتق الثرى
الشاعر على السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق